الآراء:

فهمي، 43 سنة، مشارك

زوجتي و أولادي سعيدون جدا، لأنني شاركت في هذا العمل. لأول مرة منذ ثلاث سنوات، ألعب مع أولادي وهم يرون هذا الشيء رائعاً.

جمال الدين، 55 سنة، مشرف

مٌنذ سنوات وأنا لم اضحك هكذا. لم أكن أعلم  أني مازلت قادراً على الضحك بهذا الشكل.

ريحانة، 28 سنة، مشارك

لأول مرة في حياتي أستطيع أن أفعل ما أشاء كإمرأة. استطعتُ  في هذا الأسبوع أن أفعل كل ماكنت أرغب به ولم يحاسبني أو يمنعني أحد

شيرين، 17 سنة، مشرفة

لم يكن لمستقبلي أي معنى. لم أكن أعلم ماذا أفعل ولكن منذ مشاركتي في مشروع فوفن المسرحي، شعرت بأن مستقبلي مشرق، وأصبح لمستقبلي معنى. أحب أن أعمل مع الأطفال و أن أتعلم شيئا منهم.

معتز، 32 سنة، سكرتير المشروع

أولياء أمور الأطفال وجدوا المشروع رائعا وشكرونا، لأن أطفالهم شاركوا معنا. قد أصبح أطفالهم أكثر هدوءاً وإنسجاماً و أسعد. إنهم الآن يلعبون أكثر و يستطيعون أن ينشغلو مع أخوانهم و أخواتهم أكثر.

أيمن، 31 سنة، مشرف

مُنذ زمنِ بعيد لم أحظى بهذا الكم من المرح. عندما أعمل مع الأطفال أو أكون في مكان عملكم، أنسى كل الأشياء القاسية و السيئة التي في ذهني.