شيرين، 17 سنة، مشرفة
لم يكن لمستقبلي أي معنى. لم أكن أعلم ماذا أفعل ولكن منذ مشاركتي في مشروع فوفن المسرحي، شعرت بأن مستقبلي مشرق، وأصبح لمستقبلي معنى. أحب أن أعمل مع الأطفال و أن أتعلم شيئا منهم.
لم يكن لمستقبلي أي معنى. لم أكن أعلم ماذا أفعل ولكن منذ مشاركتي في مشروع فوفن المسرحي، شعرت بأن مستقبلي مشرق، وأصبح لمستقبلي معنى. أحب أن أعمل مع الأطفال و أن أتعلم شيئا منهم.