شيرين، 17 سنة، مشرفة

لم يكن لمستقبلي أي معنى. لم أكن أعلم ماذا أفعل ولكن منذ مشاركتي في مشروع فوفن المسرحي، شعرت بأن مستقبلي مشرق، وأصبح لمستقبلي معنى. أحب أن أعمل مع الأطفال و أن أتعلم شيئا منهم.

معتز، 32 سنة، سكرتير المشروع

أولياء أمور الأطفال وجدوا المشروع رائعا وشكرونا، لأن أطفالهم شاركوا معنا. قد أصبح أطفالهم أكثر هدوءاً وإنسجاماً و أسعد. إنهم الآن يلعبون أكثر و يستطيعون أن ينشغلو مع أخوانهم و أخواتهم أكثر.

أيمن، 31 سنة، مشرف

مُنذ زمنِ بعيد لم أحظى بهذا الكم من المرح. عندما أعمل مع الأطفال أو أكون في مكان عملكم، أنسى كل الأشياء القاسية و السيئة التي في ذهني.